انتباه واسع لطرق د. إسلام مؤمن في العلاج الروحاني والرقية الشرعية: نتائج مذهلة تذهل المتابعين والمرضى على السواء
القاهرة – متابعات خاصة
في ظل معاناة الكثيرين من آثار السحر، الحسد، المسّ، التعطيل، الكوابيس المتكررة، والاختناق الليلي، يظهر اسم الدكتور إسلام مؤمن كأحد أبرز المعالجين الروحيين المعتمدين على الطرق الشرعية والعزائم المجربة النقية، التي أثبتت فعاليتها في علاج المئات من الحالات بفضل الله.
ويتميز د. إسلام مؤمن بأسلوبه الدقيق في تشخيص الحالة كشفًا روحانيًا نقيًا، قائمًا على الفراسة الروحية والربط بين الظواهر النفسية والروحية، دون خوض في الدجل أو الخرافة، بل من خلال رقية شرعية واضحة، وأعمال روحانية مستمدة من القرآن الكريم والسُنّة النبوية الصحيحة.
من أبرز ما يقدّمه د. مؤمن على قناته الرسمية وفي جلساته الخاصة:
🔹 فكّ جميع أنواع السحر:
سحر الربط والتعطيل
سحر المرض والوهم
سحر التفريق والطلاق
سحر الإغلاق المالي والتجاري
🔹 علاج حالات المسّ الشيطاني والصرع الروحي:
طرد الجن العاشق والمتمكن
إبطال تسلّط الأرواح المؤذية
إغلاق أبواب الاختراق الروحي
🔹 الرقية الشرعية للتحصين العام:
تحصين البيوت من الطاقات السلبية
رفع العين القوية والنظرات الحاسدة
علاج النحس الملازم وسوء الحظ الروحي
🔹 جلسات كشف روحاني خاص:
تحليل الأثر والطاقة
الكشف عن تكرار الأسحار المتجددة
معرفة إن كان المريض مربوطًا أو متأثرًا بإرسال روحاني
وأكد الدكتور إسلام مؤمن في تصريح خاص أن كل ما يُقدمه يخضع لضوابط شرعية صارمة، ولا يتم استخدام أي عمل شركي أو طقوس مشبوهة، وأن الهدف الأسمى هو مساعدة الناس على الخروج من دائرة الأذى الروحي والنفسي بوسائل نقية نقاءً كاملاً من الانحرافات أو الخرافات.
📺 للاطلاع على الحالات والتفاصيل الكاملة تابع القناة الرسمية على يوتيوب:
👉 سر روح الفراعنة – Netjer-Ka
📱 للتواصل المباشر عبر الواتساب:
📞 01093499731
> قال تعالى: "قل أعوذ برب الناس، ملك الناس، إله الناس، من شر الوسواس الخناس..." [الناس: 1-4]
وقال ﷺ: "من استطاع منكم أن ينفع أخاه فليفعل" – رواه مسلم.
أشار د. إسلام مؤمن إلى أن العلاج لا يتطلب الحضور الجسدي، بل يتم في أغلب الحالات عن بُعد، من خلال وسائل روحانية دقيقة تعتمد على النية الخالصة، والعزائم النورانية، والرُقى المجربة.
وقد أثبتت التجربة أن العلاج من بُعد يعطي نتائج فعالة، مدعومة بأدلة شرعية واضحة، منها ما ورد عن النبي ﷺ حين شفى غير الحاضرين بدعائه، كقوله:
> "اللهم اشفِ عبدك ينكأ لك عدوًّا أو يمشي لك إلى صلاة" – رواه أحمد.
وكذلك ما ورد في حادثة الصحابي الذي رقى سيد القوم بقراءة الفاتحة من دون لمس أو قرب جسدي، فأقرّه النبي ﷺ وقال:
"وما يدريك أنها رُقية؟" – متفق عليه.
وهذا يؤكد أن العلاج عن بُعد ممكن ومؤثر بإذن الله، متى صدقت النية، وكان العمل خالصًا لله ومتوافقًا مع هدي القرآن والسنة.
إرسال تعليق