في خطوة غير مسبوقة تمزج بين الخبرة الإنسانية والرؤية الاقتصادية الجريئة، أعلن دكتور عمرو فهمي عن فتح أبوابه وأحضانه لكل المستثمرين الجدد، مؤكدًا أنه لن يترك أي صاحب حلم يسير وحده في طريق بناء مشروعه الإلكتروني.
هذه الخطوة تأتي ضمن أهم مبادرة لإقامة المشاريع الإلكترونية في الوطن العربي – المبادرة التي أسسها فهمي ليكون فيها “الأخ الأكبر” لكل من يبحث عن فرصة حقيقية في عالم الاستثمار.
“نجاحكم… هو رسالتي”
بصوت مليء بالثقة والعاطفة، قال دكتور عمرو فهمي:
> “كل مستثمر جديد له مكان في مبادرتنا… أنا معاكم خطوة بخطوة. هدفنا مش مجرد تطبيق، هدفنا نجاحكم وراحتكم وتحويل أفكاركم لواقع.”
ويؤكد فهمي أنه يرى في الشباب والمستثمرين الجدد قوة هائلة تحتاج فقط إلى من يدعمها ويوجهها، ولذلك حرص على توفير فريق كامل من المتخصصين ليصنعوا تطبيقات على أعلى مستوى.
التطبيقات… فرص أكبر من أي مشروع تقليدي
يوضح دكتور عمرو فهمي أن تطبيقات الهاتف اليوم أصبحت أقوى من أي مشروع على الأرض، مستشهدًا بتجارب عالمية مثل نجاح تطبيقات Uber ونجاح دول كبرى مثل المملكة العربية السعودية المملكة العربية السعودية التي صنعت قفزات اقتصادية عبر الاستثمار في التكنولوجيا.
ويضيف فهمي:
بدل ما تفتح مطعم واحد… أطلق تطبيق يخدم كل مطاعم المدينة.
بدل ما تشتري عربية أجرة واحدة… أطلق تطبيق يشغل آلاف السيارات حول العالم.
بدل ما تفتح صيدلية أو عيادة… أطلق تطبيق يجمع كل الصيدليات والعيادات في بلدك.
بدل ما تفتح محل صغير… أطلق تطبيق يضم آلاف المتاجر في منطقتك أو دولتك.
هذه ليست مجرد أفكار، بل فرص اقتصادية ضخمة أثبتت نجاحها عالميًا.
رحلة راحة ونجاح لكل مستثمر جديد
ما يميز مبادرة دكتور عمرو فهمي ليس الجانب التقني فقط، بل الراحة والاحتواء والدعم الكامل الذي يوفره للمستثمر:
جلسات استماع لفكرة كل مستثمر
بناء خطة خاصة بكل مشروع
توفير فريق برمجة محترف
متابعة شخصية منه لضمان النجاح
دعم كامل حتى إطلاق التطبيق وتحقيق أول أرباح
كأن المستثمر يسير في طريق جديد… لكنه يعرف أن هناك من يحمل عنه العبء ويوجهه بصدق.
تحذير عاطفي… لكنه صريح
ورغم الجانب الإنساني، يؤكد فهمي بوضوح:
> “لا تقتربوا من القوالب الجاهزة… هي مقبرة المشاريع.
كل مستثمر له فكر مختلف… والتطبيق لازم يكون على مقاس حلمه.”
كما شدّد على ضرورة حصول كل مستثمر على السورس كود لضمان ملكيته الكاملة لمشروعه.
مبادرة تُغيّر واقع الشباب
عشرات المستثمرين الجدد انضموا بالفعل لمبادرة دكتور عمرو، والبعض يؤكد أن حياته تغيّرت بعد دخوله عالم التطبيقات، لأنه وجد الطريق الذي لم يكن أحدًا يرشده إليه من قبل.
رسالة ختامية للقلب قبل العقل
اختتم دكتور عمرو فهمي رسالته قائلاً:
> “مش هسيب حد عنده فكرة يمشي لوحده…
بابي مفتوح… وقلبي مفتوح… ومستقبل التطبيقات لسه في بدايته.
وإحنا هنوصلك لحلمك… مهما كان كبير.”
إرسال تعليق